..【روح تخفي الإشتياق بقسوة 】..

لـ روح الأمل في استبداد اليأس أناقه ..

ولي في الأمل بآقه .. أُهديها .. على قبر قلبي ..

إنتزعت القلب من أعماقي .. قتلني نبض شوقهـ ..

بالأحرى قتلني خريفك حبيبتي ..

قتلته بكلتا يديك .. أرغمتيني على قتله ..

ففي النهآية .. أنا نرجسي .. أقتل عيناي وأطفأهما .. إذا أزعجاني ..
تخليت عن عينآي لكِ !! ولكن هل حرصتي علي !!

سحقاً لإنتظار يتلوهـ إنتظار ..

وسحقاً لحياة لم تزد قلبي إلا قهراً ..

كنت أظن أنك السكنى .. ولكن كنت أنا السكنى لكِ ..

كنت أترنح من اليأس .. وكنتِ أملي ..

ولكن ألمك .. آهـ .. كم افتقد قلبك لأضع يدي عليه ..

أعلم أن الألم نزف ولكن الأمل حكآية تُصنع ..

قرأتها على خد القمر يوماً .. عرفتها على يد رجل .. ودموع أنثى

.. وإستفاقةُ سحيق !!
آنستي .. موقرتي .. أجمل كنوز قلبي ..

لسوف أعزفك في لحن التفرد على سماء الذكرى ..

فالوطن لم يعد مستوطناً لي ..

فنرجسيتي .. تضعني على جنآح طائر .. أتكئ على ريشة ..

وأرحل بعيداً ..

أتعلمين ..

كآن قلبي ينبض لكِ .. ومنكِ وإليكِ ..

ولكن لوهله .. ظننت أنني أدخلت يدي بين أضلعي ..

وضغطت عليه .. حتى هدأ .. وأظنني أسكته ..

حطمت قلبي بكلتا يدي .. !!

الحقيقة .. لم أكن أعلم أهي يدآي .. أم يدآك .. !!

أحبك نعم .. أعشقك نعم ..

ولكن .. !!

(( عندما تحضر الـ لكن .. تبدأ الحيآة بالتدرج للإنحدار )) ..

لم أعد كما كنت .. كنتُ ملجأك .. وكنتِ أملي ..

كنتِ جنوني .. وكنتُ أناقتك ..

كنتِ حيآتي .. وكنتُ روحك ..

كآن قلبي لك .. ولآ يزآل ..

فلعزفي على التفرد تنرجس ..

وللروح في الكوكب حب ..

وللقنصل في السلوران هيئة ..

وفي الهيئة للقنصل .. مكان ..

ففي كنتِ وإلى كنتِ ولروح أنتي .. كنتِ أنتي ..

صدمة ..

إعتدت .. أن تخذلني الحيآة .. وترافقت مع اليآس ..

ولكني وجدت الأمل ذكرى ..

فذهبت له .. أقبل رأسه ويدهـ ..

وضعني لك .. !! ولكن هل وضعتك حيآتك لي ..!!

قرأتك .. فهل قرأتيني .. ؟!

أحبك .. ونعم أحببتيني ..

فلا أعلم .. هل سبب قتلي لقلبي .. صدك ..

أم نزفي على جسد الحب ؟!
فلتهنأي .. بعدي ..

وليهنأ قلبي بالتحطيم ..

فليعد كما كآن مهجوراً من الحيآة وإن كان له رواد ..

كنت أقول لكِ حبيبتي .. !! بـ عآميتي ..

مين حبيبي ؟!

ومين روحي ؟!

ومين أجمل درري !! وورودي ؟!

واليوم أعود لأقول بفصحى النرجسي !!

ن سأل قلب أُلجم وكسرت مدينته ..

وأحرقت أوراقه .. وتهدمت أركانه ..

وتبعثر كيآنه وتصدع .. فخرج الفيض من غيض ألم ..

وأعود له إن سأل .. أين حبيبي ؟! ياقلبي ؟!

أين روحي يا قلبي ؟!

أين أميرتي يا قلبي ؟!

فأقول .. هنآك حيث الأمنيات بأن تكون بخير ..

هي أجمل ماكآن في روحي والمكآن
..
هنآك غادرني قلبي ..

وذهب إليك ليطوف حولك ولك ومنك وإليك ..

أحبك حبيبتي .. ولكن .. سوف أبقى ذكرى ..

/
ّ
\
ّ
/
ّ
\

MaYoN ..!! وقد أكون هنآ .. هآمس ..

.. ζ هنا وحيث الهنا أكون أنا ζ ..

.. ζ هنا وحيث الهنا أكون أنا ζ ..

كتبتها لها يوماً ..

لتتناغم .. مع إحساسي بوجودها .. لتعزف على أنساق قلبي بلطافة ..

لتتعمق إلى ان تصل لفستق قلبي .. فتأكلهـ بهدوء .. لتذوب في أنهار قلبي ..

ولتلطف قلبي .. بلون شفتيها .. لتقبل جنباته .. وكل أركانهـ ..

ولينحني ليصنع هالة على وجنتها .. تتحدث طوال الوقت عنها ..

اليوم في مقطع من نسج الروح .. تعتكف المشاعر لتتحدث عنها ..

فأسميتها .. بـ أميرة الغيود ..

آنسة مزايا الأنثى الحقيقية ..

اكتبها في غيابها .. لـ وعدي لها أنني سوف اكتبها بصفحاتي ..

لتعانق بسماتي .. وأمنياتي .. بسمآع ترددات صوتها في أذني ..

ليتعمق الصوت إلى قلبي ..

جميلتي هذهـ من أبهى الجمال ..

مأخوذة من نعومة الجوري ..

وندرة الأوركيدا وعطر البنفسج ..

لـ روح القرنفل ونظارته ..

لعقود البيلسان .. وأناقته ..

أميرتي .. هذهـ من أنساق ليست كـ انساقنا ..

متحدرهـ من سلاسل لعطر البقاء .. أنفاسها .. لؤلؤ ..

همساتها .. جنوني .. ووقتي معها لا يكاد يكون لحظة ..

قلت لـ آنستي سوف أكتبت بصفحاتي أناقه ..

وانتي لقلبي إشراقه ..

ولروحي أمنية .. ولي .. مشاعر تسكنك ..

آنستي ..

للحياة غياب .. وللقمر حضور .. ولكِ بحنايا الروح .. عزف ..

يناجي سماءك منذ أول إطلالة لكِ ..

لأحضرك رسماً .. وأقرأ فيك حزناً .. لأضع يدي عليه ..

وتضعي كلتا يديك على قلبي ..

لـ قلب عشقك قبل أن يسمعك ..

وعشق كل وقته معك ..

قبل ان يتعلم أن النبض لغيرك محرم ..

إلى هنا .. سوف أقف ..

لأنتظر شغفي بك .. إلى أين سوف يريني إياك ..

هل في سمائي هذهـ وأرضي هذهـ ..

أم أرتقي لأصبح انا سمائي وتكونين أنتي مملكتي .. واجمل سلوران لحياتي في عيانكِ ..

آنستي .. أميرتي .. زاهيتي ..

لروح حضورك .. إشراقة شمس الأمل ..

ولغيابك .. شوقي سـ يكون القمر ..

مدد رسآلتي هنآ عذر

للأحبة سكنى في كل منحنى من أرواحنا ..

هم يعمرون القلوب ويزيدون في استقرار أرواحنا ..

يبهجونك .. ويزرعون الإبتسامة على شفاهك .. رغم زحآم الحيآة ..

فلا نملك لهم سوى أن نكون أعينهم وأرواحهم وقلوبهم وهدوئهم ..

بالأمس .. القريب .. عآنيت .. من فقدآني لأحد أحبتي وأحد ركآئز الإباء في هذهـ الحيآة ..

عرفته شهماً .. رقيقاً .. لطيفاً .. ولكن الأمل بلقاءهـ .. بالجنآن ..

امتلأئني حزن .. كاد أن يطغى لرؤيتي للحيآة .. أنها مجردة من كل إنتماء ..

فلا نذل بآقي ولا شهم بآقي ..

دنيآنا يا أحبتي .. لا تكآد تكون سوى لمحآت ..

وهنآك في أروقة الحيآة زحآم أصوات .. تمر علينا كـ طيف عآبر ..

يعتمرنا غم وفرآق من نحبهم ..

فصديقي هذا .. غيبه القدر .. عن رؤيتنا له ..

ولكن .. والعتب هنآ ولب موضوعي كله هنآ ..

لمآذا غضبنا على أحبتنا وهم بالقلب ؟!

لماذا نجافيهم .. ونعلم أنهم يحبوننا ؟؟

لمآذا .. نقتلهم .. وهم مصدر لطيف لسعادتنا .. !!

قد نقول .. اخطأؤوا بحقنا ..

قد نقول يومآ مآ نبذونا .. وقد نشعر بآسى الدنيا كله يعتمر طيآت صفحاتنا الحيآتية ..

روحي .. قد نلتقي اليوم .. وغدآ تفارقين جسدي ..

فعذرآ إن أخطأت عليك ..

قلبي .. أنت نآبض الآن .. تنبض بمشآعر جديدة لطيفة .. تعلم بأنها تتملكك .. بكل حنآيآك ..

ولكن تلك النبضآت لم يطل أمدها ..

أحبتي .. وأصدقآئي .. وكل من سكن عيناي قبل أن يسكن قلبي ..

للحيآة أبعاد لا نعلمها ..

قد نخطئ على من يتكئ بالقلب .. على من يدآعب المشآعر ..

نرآه أسمى من في الوجود .. نظن حتى وإن قسينا عليه لن نفقدهـ ..

واليوم أكاد أنعى ذلك القلب .. صد وابتعدت ..

بخطأي أنا وغيآبي انا وظروفي أنا ..

فأضع كل كلمآتي وأوظفها .. وكل إحساسي ومشاعري .. وأكتبها ..

لا اكتبها تنمقآ ولا تملقآ .. بل روح إعتذار ..

تهب على نسيم قلب يسكنني .. ليهوى بين يديهـ .. ويعآنق روحه ..

تهب محمله .. بكل شئ ثمين من قلبي ..

بل تحمل قلبي .. لتضعه بين راحتيه ..

ليلتمس العذر في تقصيري .. فالغضب أحيآناً .. يفقدنا التركيز ..

والحيآة يملأها ازدحآم ..

لا أصنع العذر لنفسي .. أبداً .. بل ألتمس قبول آسفي ..

قد أنتمي للقلب .. وقد أنتمي للعين ..

ولكن من أخطأت عليه ينتمي لهما ..

تبعدنا الحيآة ونضيع .. في أرجاءها ..

وأنا اعلم أن ضيآعي إذا فقدت قلبآ .. وعقلاً .. وإحسآساً .. يعرفني ..

كآن صامتاً .. لا يتحدث .. وعندما تحدث ظن أنني جرحته ..

ولكن .. للحديث في روحي سكنى ولنا في أحبتنا ملجأ ..

فيآ ملجأ سكوني .. وهدوء نفسي ..

أريد أن تعلم .. << هنآ اخاطب قلبك ..

أنني .. بشر .. قد أخطئ .. وانت ايضاً .. اجمل من يكون من البشر .. ليصفح ..

ألآمس .. قلبك .. قبل عقلك .. لأعتذر عن خطأي ..

أهمس لقلبك ليتحدث لك بكل جمآل .. عنك ..

ليعزف لك سميفونية نقاء .. تتفرد بالإلتقاء بمشاعرك ..

لتحآكي .. روحك .. وقبسآت قلبك .. لتصد شهب غضبك وإرتحآل حضورك ..

لتأتي بكل مقدسآت سمآءك .. تضعها بحجري ..

لأضع يدي على جرحك .. وأحاكي نزفك وعزفك ورسم ريشتك في إبداع الصفحآت البيضاء ..

رسآلة .. تكأد تنتهي هنآ .. واضع عليها كل آمآلي ..

فإمآ تسعدني وإمآ تتعبني ..

فأنا هنآ .. لست هآمس .. ولا مجرد إحساس ..

بل أنا .. محمد .. محمل بكل آسف وكلمآت اعتذار ..

/
\

للحيآة .. اسرار .. وانت أجمل اسراري ..

وللحيآة نقاء وأنت اجمل نقاء عرفته ..

وفي الحيآة ورود .. ولكن أنت ..

وردة جميلة .. نآدرة الوجود تكآد تكون هي الوحيدة ..

كنت أرقبها تكبر وتكبر مسآحآتها بعيناي .. إلى أن توصلت لقلبي ..

لتزرع عروقها .. وتتمسك بكيآني .. فأصبحت اعتمد على حضورهآ ..

وعلى رونقها .. واصبحت عآشقاً .. لعطر حضورهأ ..

هنآ .. أصمت .. واتشح بـ رداء الإعتذار ..

فمثلي يخطئ .. ومثلك قلبه اتسع لطبقآت السمآء .. لـ يصفح ..

مطري هنآ .. ليغسل أرضي وأرضك .. لأزرعها مرة أخرى بأجمل ورود حضورك ..

تحآيآي لكل من يمر هنآ ..

وإعتذراي .. لكل من أخطأت عليه ..

تراجيديآ مطر الشوق هطلت لك ..

ياصوته انا اموت فيك احتاج لك واوله عليك
يااغلى من في هالوجود ابيك انا والله ابيك ..

تراجيديا المطر .. تناجي قلب هآمس ..

تستحلف عشق بدأ سنا ضياءهـ يأفل .. يعاتب غياب الوعد ..

يناجي بقايا من احتل سكنى الروح ..

تعاتب .. ظمأ .. الشوق .. لترتوي بك ..

حبيبتي .. وإن كان الزمان بالهجر أجدر ..

اتحدق بحدقتك لأرى ضياءك ينعكس ..

لأراني بعينيك ..




http://song.6rb.com/songer/x/ksa/trk...19816514b4.ram

بقايا عطرك على تذكارك الشامخ لا ازال اهيم بك فيه ..

قبلة طُبعت على كف اتشح بالبرودهـ .. احبه من حبي لصاحبته ..

اعاتب جفاء تلك اليد في روح الاحتياج ..

آهـ .. كم للقلب من سكنى وكم من العقل لفقدان بك ومنك ولك ..

شموع اشعلتها .. ورجاء أمل .. وغسق روح ..

وفجري .. ينتظر شروقك ..

هنا .. سكناي .. بقلبك ..

وتعلمين .. لم تسكني قلبي فقط ..

بل سكنتي عيناي عندما التقت بك ..

وسكنتي يدي عندما لامست آفاق يدك ..

وسكنتي شفتاي .. عندما التقت بروح برودة يدك ..

كان يومنا مشابه لعامنا هذا ..

ذكرى وذكرى وذكرى .. وأماني بعودة ذكرى ..

يستنزف القلب لك ليحاكي روحك ..

يعاتب زمن ويحاكي قصة أمل ..

يجاري نبضي ليتسارع في دمي حبك ..

ليتفقد جوارحي .. وينظر لقلب بدأت نبضاته تأفل ..

ويئن ويئن .. ولكن !! ..

سوف يهدأ .. ويهدأ .. ويهدأ ..

وأخاف أن أفقدهـ .. في تراجيديا مطرك .. بين دراما حزني .. وديكتاتور بعدك ..

انظر .. لطريقنا معاً ..

طفلان يا آنستي .. عشقنا ..

أول الروح كلمة .. وأول العتب دمعة ..

وأول حبي لك .. كان موقف ..

آهـ .. كم أتذكر تفاصيل قلبي .. وسعادتهـ بك ..

اضع يدي خلسه على قلبي .. لأسمعك تنبضين هنا ..

وتضحكين هنا .. وتعتبين على اسلوبي هنا ..

فهنا يدك وهنا شعرك وهنا عيناك وهنا طولك وهنا انتي وانتي وانتي ..

وآهـ كم .. أعشقك ..

سلوتي بروح جوهرتي تلك الفاتنة .. لغيود في العمر متفتحه ..

لوردهـ .. على خدك تداعب تفاحة في سكناك ..

لينتهج قلبي حباً .. مجرماً ..

يحاول اللحاق بك ..

ليقتل جنون الغياب .. في صمت الحرمان ..

لأعود لأتنفس .. أنفاساً سريعة ..

أشعلتها أغنية تركي .. بقايا العطر ..

كم أعشقك .. وكم أنا اشتاق لكل يومي معك ..